حياه عبدلله تستغيث عبر لايف في احدى مواقع التواصل الاجتماعي (الفيسبوك) من زوجها محمود ابو زيد نتجت عن اصابات في راسها نتيجه ضرب زوجها لها و اتضح انها ليست الضحيه الاولي ف كان محمود خطيب ل بنت اخرى تم تدميرها نفسياً و معنوياً حتى توفت
ف هل يمكن لقوه مواقع التواصل ان تأتي بحق حياه التي لم يمر علي زوجها سوى ال ٣ اشهر فقط